اشرف اسماعيل نموذج مشرف من الشباب يدعوا للعمل ووقف البطاله

شاب مصرى سعى للحصول على النجاح واثبات الذات فهو رمز للشاب المجاهد البناء

حقق هدفه وحصل على النجاج وتقدم للامام

ذكر اشرف اسماعيل الذى يكون نشأ فى شبرا الخيمه مسطرد انه واجه الكثير من التحديات والصعوبات اثناء عمله وكان  يوجد من يقوم بتوجيه فى الصالح  وايضآ بعض الفئات التى تريد ان لا يحصد النجاح ولكنه قام بالعديد من الاعمال وبدء مهنة شيف حلوانى سنه 96 وقام بالعمل داخل محلات حلويات ثم فنادق وكان يعمل على دراسه وقام  بدورات منها الفاليروالسوريه، دار المركبات، فندق مريديان القاهره، فندق جراند حياه وكانت والدته تعاونه دائمآ وتعطى له النصيحه والأمل فى الغد وتشاركه احزانه وافراحه وتقول له دائمآ سوف تحصد ما تزرع وستصبح صاحب مصنع حلويات فى يوم من الايام نتيجه لتعبك وعملك الجاد

واضافه انه لا يصغى الى كل من حاول الايقاع بيه حتى يتكبد الخساره وعلى الشباب ان ينظر الى الجانب المشرق وان يقوم بواجبه فى العمل حتى يحصل على ما يريد ومن جد وجد ولابد للشباب ان يكون واعى يعى ويفهم معنى المسؤوليه

فلابد من تحقيق اهدافك رغم الصعاب والايدى

العامله والحرف هم مستقبل تساعد فيه الدوله الشباب بقيام مشاريع مربحه تنهض بهم وعندما تعمل وتجد ثمار عملك تصل الى الرضى الوظيفى والنفسى

والجدير بالذكر ان بعد المثابره والتغلب على صعوبات العمل والتنقل من مكان لأخر اصبح الان صاحب مصنع حلوانى باريس الذى جعله مشروعه واشرك فيه والدته حتى ينعموا بالنجاح سويآ