ضاق الخناق
كتب/ علواني فاروق الشويحي.
شهدت الساحة السياسية الدولية تكرار رؤية رئيسة دولة اثيوبيا على كل الفضائيات والمحافل الدولية وعقد كثيرا من الإجتماعات والمؤتمرات الدولية بعد انكماش طال طويلاً وبعدها عن الشعب الأثيوبي تاركه زمام الأمور لأبي أحمد ولكن سبحان من اصبحهها علي الكبوس الذي كأنت غائبه عنه وهو الآن في لحظاته الاخيره بسبب خداع أبي أحمد للشعب الأثيوبي وكشف الحقيقة بعد كل التطورات بين الشعبين المصري والسوداني ووصولهم إلي المرحلة الأخيرة فبدأت رئيسية جمهورية اثيوبيا اتصالاتها الهاتفية بجلالة الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود خادم الحرمين
وسمو الأمير وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بيشكوا لجلالته قوة التحركات المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية معربين عن هذه التحركات بأنه يؤسس مسرح حرب من جميع الاتجاهات حول دولة اثيوبيا مهددين بأنهم لم ولن نسكت على هذه التهديات الذي جعلت الشعب الأثيوبي في حالة هلع وزعزعة بعد الأسر ومدي السخط علي رئيس الوزراء الإثيوبي وكشف صورته الحقيقية أمام الري العالم وكشف خيانة بسبب ارتباطه بالكيانات الصهيونية
كما وصفة بأن هذه التحركات تضييق علي دولة اثيوبيا الخناق السياسي والقانوني وغلق كل المنافذ حتي أصيب العدو بالهلع والرعب وزعزعة الأمن العام لدولة إثيوبيا.
حفظ الله مصر
