بنك مصر
بنك مصر
البنك الاهلى المصرى
2b7dd046-8b2b-408c-8c9e-48604659ffe0
البنك الاهلى المصرى
البنك الاهلى المصرى
منوعات
أخر الأخبار

حماد مسلم يكتب وتبقي الحقيقة دوما حقيقة افسدوا الدين وافسدوا السياسة

حماد مسلم يكتب وتبقي الحقيقة دوما حقيقة افسدوا الدين وافسدوا السياسة

بقلم حماد مسلم
في حقيقة الامر تبقي الحقيقة دوما في صراع مع الباطل وسف تظل هكذا صراعا في صراع هناك فريق يري الحقيقة وفريق اخر يظن ان الباطل حقيقة فمن هو علي الصواب دوما مانؤكد ان الحقيقة دائما هي التي تربح في النهاية فمهما غابت الشمس فلابد لها من شروق ومهما طال الليل لابد من طلوع الفجر ومهما طال العمر لابد من دخول القبر.
ففي الحقيقة اننا امام فريق يري ان اصحاب الحق علي باطل كما يظن اخرين ان ليس للكون اله ونفس الصراع تجد الفريق الذي يظن انه علي صواب يري الاخر علي خطأ انها ياساده نفس المأساة التي نعيشها فبعضنا كفر بعضنا وخونا بعضنا البعض اتهمنا بعضنا البعض بالخيانة ومااكثرها الان تجد من يحدثك في الانتماء وهو خائن في طبعه وتجد من يتحدث عن روح الملائكة ويرتدي ثياب الواعظين وهو ابليس متخفي يدس الخبائث يخفي اكثر مايعلن نفس الحال للذين يتحدثون دون علم تجدهم ينشرون شائعات ويظنون انها حقيقة يخرجون علينا بمصطلحات وهم لايعلمون عنها شيء يبدلون الحقائق ويستندون علي براهين شيطانية.
نفس الحال الذي سوق من اجله تجار الدين خلطوا الدين باسياسة افسدوا الدين وافسدوا السياسة يخرجون علينا باكاذيب ويخرجون علينا بروايات تم نسجها من خلال ابالسة لايعلمون شيئا عن الوطنية ..الحقيقة امام الجميع ان مصر بتتغير ويتم بنائها من جديد في ظل ان هناك بلدان عربية تعاني الامرين من ويلات الحروب الدائرة هناك والصراعات علي السلطه عزيزي القاريء الحقيقة مهما طالت في غيابها فلابد لهما يوما ان تخرج علينا تعالي معي ننأمل جزء بسيط هناك من يردد ان سيناء النظام المصري سوف يتخلي عنها لصالح اسرائيل واخرون يقولون ان النظام المصري سيتركها للفلسطنيين بكل بساطة اذا كانت النية للنظام ان يترك سيناء فلماذا النظام المصري يضع كل اولوياته في تنمية سيناء وتعميرهاعلي اي حال الذين لايرون الحقيقة ويظنون انهم هم الحق وغيرهم علي باطل نحب نطمنكم مصر تشهد اكبر عملية تنميه وبها نظام لا يمكن له ان يفرط في ذرة من الرمال اما من يوهمون نفسهم ويوهمون الناس باسم الدين افسدوا الدين وافسدوا السياسة نعم افسدوا ومازالوا يفسدون وديولهم مازالوا يسكنون مصالحنا مؤسستنا ووزارتنا ينشرون اكاذبهم ويبررون افعالهم تحت مسميات محاربة الدين ويخرجون علينا بقال الله والرسول وهم في حقيقة الامر اكثر بعدا من الله ورسوله.
فعلينا ان نواجه اصحاب الباطل وايضا علي الانظمة ان تخرج علينا بشفافية والرد علي الشائعات اظهار الحقيقة ياساده واجبة واخفاءها نوع من انواع الغباء اظن بالفعل ان الرد علي الشائعات بيتم علي اي حال يامن تظنون انكم علي حق وان التنمية والتتطوير الذي يحدث فيتو شوب اطلب منكم اخرحوا بره دائرة الشائعات وحب وطنك وحب جيشك احنا مش عندنا عسكر احنا نمتلك جيش وطني اسمه القوات المسلحة تأمن بلدنا في كل المجالات الزراعة امن الصناعة امن الطرق امن فعلينا ان نفتخر بجيشنا لانه ملك الشعب ويلبي نداء الشعب والله شعوب العالم بيحسدونا علي جيشنا تلك هي الحقيقة يامن تبعون الدين وافسدوه.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى