الصحة، بدأت أفواج الحجاج بالسفر إلى المملكة العربية السعودية لأداء مناسك فريضة الحج لموسم 2025، حيث تبدأ المناسك في الثامن من شهر ذي الحجة.
ويعد الاستعداد الصحي والدوائي من الأمور الضرورية لكل حاج، نظرًا لما يشهده موسم الحج من ازدحام شديد وتقارب جسدي كبير في مكان محدود ووقت قصير، مما يزيد احتمالية التعرض لمشكلات صحية، خصوصًا لدى كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة.

الأدوية التي يجب أن يحملها الحاج
نظرًا للظروف الصحية الخاصة بموسم الحج، أوضحت وزارة الصحة المصرية قائمة بالأدوية الضرورية التي يجب أن تتوافر في حقيبة الحاج، وهي كالتالي:
- أدوية الزكام والحمى.
- مطهرات الجروح.
- الأدوية الخافضة للحرارة ومسكنات الألم.
- أدوية الصداع.
- أدوية تشنج العضلات.
- أدوية لمشكلات المعدة.
- أقراص فيتامين “سي”.
- مراهم جلدية للسعات الحشرات والجروح وحروق الشمس.
- أدوية الحساسية.
- كمامات واقية.
- لاصق طبي.
- ميزان حرارة.
- جهاز قياس ضغط الدم.
- جهاز قياس السكر.
- الأدوية الخاصة بكل مريض وفق حالته الصحية (مثل أدوية السكري، الضغط، أمراض القلب، وغيرها).
ويعاني عدد كبير من الحجاج من أمراض مزمنة تتطلب متابعة طبية وأدوية دورية خلال فترة الحج، ومن أبرز هذه الأمراض:
- أمراض القلب والأوعية الدموية.
- ارتفاع ضغط الدم.
- داء السكري.
- السمنة.
- خشونة المفاصل.
- بعض الأمراض النفسية.
لذلك يصبح اصطحاب الأدوية المناسبة والتقارير الطبية أمرًا لا غنى عنه لضمان السلامة والصحة أثناء أداء المناسك.